أوميغا 'ماي ليتل سكرت' عصر جديد من سيماستر أكوا تيرا
قدّمت أوميغا في حملتها "سرّي الصغير" مفهومًا جديدًا للفخامة، حيث تصبح الساعة تجربة شخصية خاصة. فمجموعة أكوا تيرا 30 مم ليست مجرد ساعات، بل مساحة أنيقة تعكس شخصيتك وترافقك عن قرب. لم يكن الهدف لفت الأنظار، بل تلك الابتسامة الصامتة التي تراودك عندما تلمحين ساعتك أسفل كمّ القميص؛ شعور بالثقة الهادئة لأنك ترتدين قطعة استثنائية، حتى وإن لم يلحظها أحد.
ست نساء ملهمات… وسر واحد لا يقاوَم. من الصوت الآسر للمغنية تِمز إلى الحضور الطاغي للعارضة آشلي غراهام، تُجسّد كل سفيرة جوهر الحملة: الفخامة كتجربة شخصية خفية، والجمال ككنز خاص. لقد أدركن أن الأناقة الحقيقية تظهر في هدوئها، لا في صخبها.
صُمّمت مجموعة أكوا تيرا 30 مم لتلبي تطلعات المرأة العصرية الباحثة عن التنوع ولمسة من الفخامة الخاصة. فأجمل الأسرار هي تلك التي ترافقك عن قرب، قطعة تلامس بشرتك. فببساطة، بعض الأشياء أجمل من أن تُخفى.
دلّلي نفسك بسرّك الصغير.
في قلب هذه المجموعة تنبض روح الابتكار في صناعة الساعات، بفضل آليتين جديدتين من ماستر كرونومتر، كاليبر 8750 و8751، صُمّمتا خصيصًا لعلبة بقياس 30 ملم. لم تكن هذه مجرد آليات تشغيل، بل قطع فنية صغيرة تحمل شغف الصانع ودقة الحرفة. ورغم حجمها الصغير، فإنها قوية ومثيرة للإعجاب، إذ تضم ميزان الكو-أكسيال الحصري من أوميغا، ونابض توازن من السيليكون، ونظام تعبئة ثنائي الاتجاه يوفّر احتياطي طاقة يزيد عن 48 ساعة.
ويكمن الفرق بين العيارين في تفاصيل دقيقة ذات مغزى؛ فالعيار 8750 صُمّم للنماذج المصنوعة من الفولاذ أو ثنائية اللون، في حين خُصّ العيار 8751 بإصدارات الذهب، وقد أُضفي عليه تشطيب فاخر يتناغم مع علبتها المصنوعة من المعدن الثمين. وكلاهما حاصل على اعتماد المعهد الفدرالي السويسري للقياس والمعايرة (METAS)، مع قدرة على مقاومة المغناطيسية حتى 15,000 غاوس، ليؤكد أن حتى أعمق الأسرار قادرة على الصمود أمام أقوى التحديات. إنّه فن هندسي آسر يجمع بين الدقة والقوة وصقل لا مثيل له.
