ميشن تو ذا بينك مون فايز: إطلالة سماوية بلون وردي
تتألق ساعة "ميشن تو ذا بينك مون فايز" بإشراقٍ آسر يكشف عن عالمٍ من الحِرفية الدقيقة والتفاصيل المفعمة بالحياة. تتميّز هذه الساعة الفريدة بمؤشّر أطوار القمر عند عدّاد الساعة الثانية فوق مينا بلون الوردي الفضي بلمسة أوبالين والأسود، وبالإضافة إلى خاصية الكرونوغراف.
وفي قلب هذا السحر السماوي، يدور قمران ورديّان مطليّان بمادة سوبر-لومينوفا المضيئة، إذ يتوهجان برقة في الظلام أثناء دورانهما خلف قناع فضي وردي بلمسة أوبالين. وتحت ضوء الأشعة فوق البنفسجية، يظهر تصميم مخفي على طور القمر، ما يضفي عنصراً من المفاجأة على هذا المشهد الكوني المتكامل. وكما في إصدار "ميشن تو ذا سوبر بلو مون فايز" باللون الأزرق، تأتي هذه الساعة بإطار أسود من بايوسيرامِك مع مقياس النبض ومؤشّرات بيضاء من الأوبالين.
صُنعت هذه الساعة من مادة بايوسيرامِك الحاصلة على براءة اختراع من سواتش ، وهي مزيج يجمع بين ثلثين من السيراميك وثلث من مادة حيوية مشتقة من زيت الخروع، لتجسّد الساعة مزيجًا من الابتكار والاستدامة. ويكرّم تصميم الساعة إرث ساعة أوميغا سبيدماستر مون ووتش بتفاصيلها المميّزة مثل العلبة غير المتناظرة، والعدادات الغائرة، وشعاري أوميغا وسواتش المطبوعَين على المينا والتاج.
تميّزت العلبة الوردية بنقش لعبارة المهمة، فيما حمل غطاء البطارية رسمًا للقمر بدرجات متفاوتة من اللون الوردي. واكتملت اللمسة النهائية الأنيقة بسوار فيلكرو الوردي المستوحى من بدلات الفضاء.
قد شكّلت ساعة ميشن تو ذا بينك مون فايز تعبيرًا نابضًا عن الخيال والحرفية، واحتفاءً مشرقًا بالألوان، والابتكار، والاستكشاف الفضائي.
